أخي الصمصام،
هكذا اكتمل المعنى وأحسنت.
أما التسكين فوجدت نفسي أكتب به ولم أقصد التلميح بشيء، ولو شئت التلميح لقلقلت القافية قلقلة، ما أسكنتها بعده.
أخي اليتيم،
ماذا بقي لنا.
الرائع الشنقيطي،
في طريق الذارياتِ
............ بعدَ دهر من سباتِ
موتة والعزّ فيها
......... هي أحرى من حياتي
|