سبحان الله ، أصبحنا نأخذ تاريخنا العربي وقصصنا من فرنسا واوروبا ..
أسود الجزائر ليسوا إرهابيين ولا متزمتين ، هم دعاة حق في خضم من الباطل كثير ، مصابيح هدى ، في ظلام من الضلال مطبق ، أصحاب حق ، ورسل خير ..
لكن بني علمان ومن رضعوا ثديي فرنسا وغُذُّوا بلبنها المختلط بالسم بدا يلقبهم بهذه الألقاب ..
ومهما طال ليل الباطل ففجر الحق قادم ..
__________________
لا تسقني ماء الحياة بذلةٍ
بل فاسقني بالعز كأس الحنظلِ .
|