عرض مشاركة مفردة
  #6  
قديم 13-04-2002, 08:05 AM
سلوى سلوى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 1,873
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قلت يا شلتي ولا اعرف اذا كتبت اسمك صحيحاً

أثبتي لي بأن الشيعة يكفرون الصحابة وأمهات المؤمنين .
وسأستفسر عن ذلك

أقول وكيف تستفسر عن عقيدتك؟؟؟!!!!!!

طيب سأورد لك بعض الاحاديث من كتبكم

1) يروي عن أبي جعفر أنه قال : كان الناس أهل ردة بعد النبي إلا ثلاثة ، فقلت ومن الثلاثة ؟ فقال : المقداد بن الأسود ، وأبو ذر الغفاري ، وسلمان الفارسي، وذلك قول الله عز وجل " وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم "رجال الكشي ص12و13


2)ويروي عن موسى بن جعفر ـ الإمام المعصوم السابع عندهم ـ
أنه قال: إذا كان يوم القيامة نادى مناد أين حواري محمد بن عبد الله ـ رسول الله الذين لم ينقضوا عليه؟ فيقوم سلمان ، والمقداد ، وأبو ذر "رجال الكشي ص15


3)فروى الملا محمد كاظم في كتابه : " عن أبي حمزة الثمالي ـ وهو يكذب على زين العابدين ـقال : من لعن الجبت ( أي الصديق ) والطاغوت ( أي عمر ) لعنة واحدة كتب الله له سبعين ألف ألف حسنة ، و محى عنه ألف ألف سيئة ورفع له سبعين ألف ألف درجة ، ومن أمسى يلعنهما لعنة واحدة كتب مثل ذلك ، قال : مولانا علي بن الحسين فدخلت على مولانا أبي جعفر محمد الباقر ، فقلت ، فقلت : يا مولاي حديث سمعته من أبيك ؟ قال : هات يا ثمالي فأعدت عليه الحديث قال : نعم يا ثمالي ! أتحب أن أزيدك ؟ فقلت بلى يا مولاي ، فقال : من لعنهما لعنة واحدة في كل غداة لم يكتب عليه ذنب في ذلك اليوم حتى يمسي ، ومن أمسى لعنهما لعنة لم يكتب عليه ذنب في ليلة حتى يصبح ، قال فمضى أبو جعفر فدخلت على مولانا الصادق ، فقلت : حديث سمعته من أبيك وجدك فقال هات يا أبا حمزة فأعدت عليه الحديث ؟ فقال حقاً يا أبا حمزة ثم قال عليه السلام : ويرفع ألف ألف درجة ، ثم قال : إن الله واسع كريم" أجمع الفضائح للملا كاظم وضياء الصالحين ص513



4)وهذا العياشي جاء في تفسيره في سورة البراءة عن أبي حمزة الثمالي ، قال : قلت للإمام ) : ومن أعداء الله ؟ قال : الأوثان الأربعة ، قال : قلت من هم ؟ قال : أبو الفصيل ورمع ونعثل ومعاوية ، ومن دان بدينهم ، فمن عادى هؤلاء فقد عادى أعداء الله "تفسير العياشي ج2 ص 116(طهران)

و فسر المعلق على هذه المصطلحات الثلاثة حاكياً عن الجزري أنه قال : كانوا يكنون بأبي الفصيل عن أبي بكر لقرب البكر من الفصيل ويعني بالبكر الفتى من الإبل ، والفصيل : ولد الناقة إذا فصل عن أمه ، وفي كلام بعض أنه كان يرعى الفصيل في بعض الأزمنة فكني بأبي الفصيل ، وقال بعض أهل اللغة : أبو بكر بن أبي قحافة ولد بعد عام الفيل بثلاث سنين ، وكان اسمه عبد العزى ـ اسم صنم ـ وكنيته في الجاهلية أبو الفصيل ، فإذا أسلم سمي عبد الله وكني بأبي بكر ـ وأما كلمة رمع فهي مقلوبة من عمر ، وفي الحديث أول من رد شهادة المملوك رمع ، وأول من أعال الفرائض رمع .

وأما نعثل فهو اسم رجل كان طويل اللحية قال الجوهري : وكان عثمان إذا نيل منه وعيب شبه بذلك


هذا غيض من فيض نسأل الله العافية



_____________________________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

استمعوا الى القلاف واحد ائمة الرافضة في الكويت وهما يعترفان بلعن الرافضة لابو بكر وعمر رضي الله عنهما



http://www.antishea3h.com/la3n/qallaf.rm
__________________
قال أبو زرعة الرازي :-
اذا رأيت الرجل ينتقص احداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعلم أنه زنديق ,لأن مؤدى قوله إلى إبطال القرآن والسنه


اللهم ارضى عن أبو بكر الصديق وعمر الفاروق وعثمان ذو النورين وعلي العابد المجاهد .

(اللهم أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم )


ما آن للسرداب أن يلد الذي
كلمتموه بجهلكم ما آنا

فعلى عقولكم العفاء فإنكم
ثلثتم العنقاء والغيلانا


يامنزل الآيات والقرآن
بيني وبينك حرمةالقرآن
اشرح به صدري لمعرفة الهدى
واعصم به قلبي من الشيطان