عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 17-04-2002, 12:46 AM
نور العين نور العين غير متصل
علي و على أعدائي
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2002
المشاركات: 797
إفتراضي

كح كح كح كح
انسان , ارأف بحال كمبيوتري , فهو مصاب بالربو , ولا يتحمل المواضيع القديمة المعفنة البائتة التي تنفض الغبار منها

اليك الرد اذا كنت تجيد القراءة:

نشرت جريدة الرأي العام الكويتية بتاريخ 30-6-2001

ما يلي :

المهري دعا إلــى «الهــدوء»: لا نريد الكويت لبنان ثانياً
كتب علي الشمري: رفض امس وكيل المراجع وإمام مسجد الإمام علي بن أبي طالب السيد محمد باقر المهري ان تصبح الكويت «لبنان ثانياً»، وحمّل مسؤولية نشر كتاب «لله,,, ثم للتاريخ» لـ «مجموعة صغيرة تريد شق الساحة الإسلامية وتنفيذ مخططات» النظام العراقي، داعياً الحكومة الى «محاسبة ومحاكمة مثيري الفتنة وعدم الاكتفاء بمنع الكتاب» الذي اثار سخط الشيعة في الكويت اذ اعتبروا ان فيه مساساً بعقيدتهم وبمراجعهم.
وشكر المهري في خطبة الجمعة امس وزارة الإعلام لمنعها تداول «الكتب التي تثير الطائفية البغيضة».
واضاف: «إن أساس قوتنا وقدرتنا هو تماسكنا وتلاحمنا ووحدتنا الوطنية ويجب ان يقف الشعب والحكومة ضد كل من يثير الفتنة ويريد تمزيق وحدة الصف خدمة لصدام والاستعمار».
وخاطب المصلين قائلاً: «اننا اذ نطلب منكم ان تحافظوا على الهدوء والسكينة نريد منكم ايضاً العمل الجاد المستمر لتعزيز روح المحبة والاخوة وترك الخلافات وتعزيز المودة حتى لا يطمع المتربصون بالكويت سوءاً ويفكروا في تمزيق وحدتنا وتلاحمنا».
وشدد على ان «الكتاب الذي نشر اخيراً لا يمثل رأي الشعب الكويتي المسالم المحب للخير لجميع المسلمين بل يمثل مجموعة صغيرة تريد شق الساحة الإسلامية وخدمة مخططات صدام المجرم الذي يضرب دائماً على وتر الطائفية البغيضة»، وتابع: «اننا لا نريد ان تصبح الكويت لبنان ثانياً بل نريد ان يبقى بلدنا رمزاً للصلح والسلام والمحبة والخير للعالم أجمع».
وقال: «ينبــــغي لحكومتنا الموقرة محاسبة ومحــــاكمة مثيري الشغب والفتن وعدم الاكتفاء بمنع وزارة الإعلام حتى لا يتجرأ هؤلاء مرة اخرى على ان ينشروا في البلد قضايا طائفية بعيدة عن روح الإسلام وعن عادات وتقاليد المجتمع الكويتي المسلم المجبول على حبّ الخير وطلب السعادة والرفاهية للآخرين».

--------------------------------

نشرت جريدة الرأي العام بتاريخ 1-7-2001

ضابط عراقي زار بحر العلوم قبل وفاته وسيارة شــرطة منعت نقله إلى المستشفى
اتهم وكيل المرجع الشيعي حسين بحر العلوم، الشيخ محمد البصيري الاستخبارات العراقية بقتل بحر العلوم في منزله في النجف قبل تسعة ايام.
واوضح البصيري المقيم في بيروت انه يشغل منصب الوكيل العام للراحل منذ 1993. وقال لـ «الرأي العام» ان السيد «كان في صحة جيدة ومستقرة وعمره 75 عاماً, وتلقيت منه رسالة قبل يومين من استشهاده بواسطة صديق مشترك ذكر فيها ان السلطات العراقية تحاصره وتضيق على تحركاته خصوصاً بعد تسلمه مهمات الاشراف على الحوزة في النجف الاشرف».
اضاف البصيري «ابلغني بحر العلوم انه يعيش في شبه سجن».
وعن الاسباب التي دفعت السلطات العراقية الى اغتياله؟ اجاب «طالب سيدنا بحر العلوم بعد تسلمه مهامه اعادة احياء صلاة الجمعة واطلاق المعتقلين، وثمة مجموعة في السجن من عائلته، فضلاً عن مطالبته بعدم تدخل السلطات واجهزة الامن في شؤون الحوزة, وهذا بالطبع ما لا يقبله رجال الاستخبارات الذين يضيقون على حريات المراجع والمشايخ في النجف وغيرها من المدن العراقية».
وتابع «ما اريد قوله ان بحر العلوم توفي في شكل غير طبيعي وعلمت ان مسؤولاً في الاستخبارات زاره في مكتبه في اليوم الذي توفي فيه, وبعد مرور دقائق عدة على خروج هذا الرجل من المكتب0 شعر مرافقو بحر العلوم انه يلفظ انفاسه الاخيرة فسارعوا الى حمله بغية نقله الى المستشفى لاسعافه لكن سيارة للشرطة كانت متوقفة امام مقر بحر العلوم عمل افرادها على عدم نقله الى المستشفى وتلقي العلاج، الامر الذي ادى الى وفاته ثم طُلب من عائلته الاسراع في عملية الدفن التي تمت في اليوم الذي اغتيل فيه».
واضاف «ما حصل هو استمرار في تصفية المراجع الروحية في العراق وهذا ما تعمل عليه السلطات العراقية الجائرة».
وعن الضجة الدائرة في الكويت بسبب كتاب «لله,, ثم للتاريخ» الذي يحمل توقيع حسين الموسوي قال «صراحة لا اعرف هذا الرجل لكن ثمة جماعات (,,,) تعمل على نشر مثل هذه الكتب بغية التفريق بين ابناء المذاهب وندعو اخواننا الشيعة في الكويت الى عدم الاخذ بما ورد في هذا الكتاب.

-----------------------------------

نقلت جريدة الرأي العام على لسان الوكيل الشرعي لسماحة آية الله العظمى الشهيد السيد بحر العلوم

في تاريخ 4-7-2001 ما يلي :

وكيل بحر العلوم: مؤلف «لله... ثم للتاريخ» رجـل ديـن زائف يعمل للاستخـبارات العراقية
كشف الممثل والوكيل الشرعي العام للمرجع الشيعي السيد حسين بحر العلوم الذي توفي في النجف في ظروف غامضة، الشيخ محمد البصيري،ان مؤلف كتاب «لله,,, ثم للتاريخ» هو رجل دين زائف يعمل لحساب الاستخبارات العراقية ويرتدي ثياب رجل دين ، وهو شيعي يدعي ان اسمه حسين الموسوي ويقيم في بغداد يشرف على احد مساجدها ويؤم المصلين.
واضاف: «في اختصار انه رجل ضال، وتم توزيع كتابه في العراق قبل عامين علماً ان كتب المراجع الشيعية لا تطبع بسهولة ويمنع تداولها, ويركز الكتاب على تشويه حقائق الشيعة واثارة الفتنة بين المراجع الشيعية فضلاً عن تطرقه الى موضوع الخلافة بين السنة والشيعة, ويهدف صاحبه الى بث الخلافات بين المراجع الشيعية من امثال الخوئي والخميني والسيستاني ومحمد صادق الصدر وغيرهم».
واكد «ان السيد بحر العلوم رفض ما جاء في الكتاب ودعا الى عدم الاخذ به» وافاد ان نسخا من الكتاب تم نقلها الى خارج العراق مثل بعض بلدان الخليج ولبنان وسورية بتشجيع من الاستخبارات العراقية».
وسبق ان تزامن اصدار الكتاب مع حملة شنتها جريدة «الثورة» ومطبوعة «الشباب» التي يشرف عليها عدي صدام حسين ضد الشيعة ونشرت على صفحاتهما اجزاء من الكتاب.


http://www.geocities.com/merit313/akhbar.html


و ماذا بعد??!