أبو طارق الغالي
هم من أجبروها على الاحتضار
وأجبرونى على الابتعاد
سيدى كم يقطر قلبي دما على غيابي عنها
لكنهم حتى لم يضنيهم ذلك
كم أنا اسفة
لاننى
من تعهدتها وليدا ضعيفا رقيقا وشب بين احضانى يافعا بوجودكم بها
لكن الان
ليس أى تعليق
سوى أن أقول البقاء لله
تحياتى الغالية
|