أبعد أن عودتنا عليك، وأصبحت جزءا منا، تفجعنا بالفراق؟
لا أعتقد أنك تفعل وتترك الذين أحبوك وأحبوا شعرك.
سأبقى أنتظر تراجعك عما قلت هنا. فالذي يعزّ عليه فقد من أحبه لا يسارع في تركهم، ولا يركب النواجي من الإبل، وأراك تعزم على ذلك.
تحمل من أهوى وخـُلفت دونهم
.................... أيعقر في ساحات داري رجائيا
سراعا إلى بيني عفا الله عنهم
..................... وليس ركوب الكارهين النواجيا
|