لو تعلمين
انا لم اشتاق اليك
انما كنت احتاج اليك
كانت صورك الرائعة في مخيلتي
دوما معي
في وحدتي
في الفندق
كنت اجدها تنتظر عودتي في آخر النهار
و كانها تنتظرني
كمافي موعدنا
و على شاطيء البحر
كنت اراك
تضحكين و تتراكضين
و يطير شالك الاسمر
فوق كتفيك الرائعتين
فازداد بك حبــا و هيــاما
و استمع في الليل الى قصصك
فانام كما لو اني انام عند يديك
فكأني لم اسافر و لم اغيب
انما
غاب عني ملمسك
فروحك لا تزال معي
سمــــراء
سمــراء روحي
انت سمــراء لي وحدي
__________________
مابعرف شو بدي قول الطاسة ضايعة
|