وانا يكفيني فخرا بديمقراطيتنا في الكويت الذي شهد لها العالم
المتحضر , اما انت فلا تزالي من عقدة حرية الكلام للآخرين ,,
هذا ما أردت ان اقوله وتحليلي لشخصيتك قد بان لكل العيان
وهذه الغرفة ليست سجالا للجدال والمناقشة , بل عودي للموضوع
, كما واني سا ضعك في مطلع قصيدة لي وهو دليل على روح التسامح
والاعتذار عن قصد التصغير من شأنك ,,,,,,,, ولا تنسي اني اتلاعب بالشعر كما لو اني اعلك علكا من صنع ابو داود ,, ويكفي هذا ,,
|