هذا أول شمعدان ذهبي يصنع منذ دمار الهيكل الثاني قبل حوالي 2000 سنة ... و يسمى بالعبرية ( منوره ) ... و هو الآن محفوظ على بعد أمتار من الأقصى في مكتب يهودي يسمى ( معهد جبل الهيكل ) ... و الذي يزوره الآلاف من اليهود يوميا ليطلعوا على ما تم الفراغ منه في التجهيز لبناء الهيكل و المعهد هو مؤسسة حكومية أنشأتها الحكومة الصهيونية .
هذه الأقداح الذهبية تم صنعها لتستعمل في عيد طهارة الماء ... و الله مهما فعلوا فكل ما يمسونه نجس
المعول الفضي ... و هو ما سيستخدمه الكهنة في إزالة رماد القرابين من المذبح
قرون ثور , واحد منهم ذهبي ينفخ الكهنة فيه في أعيادهم ... و الثاني فضي ينفخون فيه ليعلنوا وقت صيامهم قاتلهم الله .
هذه هي البقرة الحمراء ( ميلودي ) ... و التي ولدت في شمال فلسطين و بعتقد اليهود أن ميلادها هو علامة من الرب - تعالى عما يقولون - بأنه قد حان الوقت لبناء الهيكل و أن رماد هذه البقرة سيطهر شعب إسرائيل تمهيدا لهم لدخول الهيكل ... و الله أنهم نجس , لا رماد يكفي لتطهيرهم بل نيران .
قيثارة تم صنعها للمعبد حسب الوصف التوراتي لها ... 22 وتر على عدد الحروف العبرية الأبجدية
إناء الطهارة ... و حق أن نقول إناء النجاسة