أيهالرافضة أنظروا ماقاله يزيد الذي كفرتموه ووالده رضي الله عنهما
إنها القصة المشهورة والتي جاء فيها
أن الصحابي الجليل أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه حينما دفن تحت أسوار القسطنطينية
أرسل الوالي النصراني آن ذاك إلى قائد الجيش الإسلامي يزيد بن معاوية رضي الله عنهما
قائلاً يايزيد أخرجوا صاحبكم من قبره وأبعدوه عن أسوار القسطنطينية وإلا نبشنا قبره وأبعدناه
فغضب يزيد رضي الله عنه وقال والله الذي لاإله غيره لو بلغني أن قبره نبش والله لا أدع كنيسة في الأرض إلا هدمتها ولا راهباً إلا صلبته
فأمر ملك الروم بحماية قبرة واهتز جند الكفر من قسم يزيد رضي الله عنه
هذا قليل من بحر خضم من أفعاله والصحابة رضوان الله عليهم أجمعين
فماذا فعل الرافضة غير التكفير والسباب واللعان لهؤلاء الصحابة الأبرار الأطهار رضوان الله عليهم
كلام لا أدلة وخزعبلات لابراهين
|