وهذا هو سر رفضنا ,,,,
قال الله تعالي ,, ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها
وغضب الله عليه ولعنه
المهينيد يترضى على معاوية ومعاويه هو الذي قتل الصحابي الجليل
لرسول الله حجر بن عدي وقتل ابنه وثلة من المؤمنين بدم بارد
ومعاوية كان يسأل نفسه و يقول لم القى عذرا لقتلهم
اما يزيد فيقتل سيد شباب اهل الجنة ,ثم يقول المهينيد انظروا
ماذا قال للنصارى ,,
ويفتخر ان النصارى خافوا من يزيد أن يهدم كنائسهم , ولماذا لا يخافونه
والمسلمون لم يأمنوه و هو أباح المدينة وهدم الكعبة بالمنجنيق وصلب عبد الله بن الزبير
|