أخي يتيم الشعر
شكرا لاهتمامك
هناك قضية لا شك اسمها قصيدة النثر.
ولكن القضية مع الإخوة هناك هي (((( الشتم الشتم الشتم)))) الذي استمرؤوه
والذي يصر الجميع على عدم رؤيته.
حتى أقدس القضايا لدينا ناقشتها مع أعدائها في جو من الاحترام المتبادل. دون ان يشتم أحد الآخر.
كل الذي عارضته هو هذه تسمية قصيدة النثر فانطلق بعض الأعزاء في الشتم باستعمال الألفاظ التي رأيت، والبكاء على جو الحرية الذي لا يتجسد لديهم مضمونا إلا في الغمز من الذات الإلهية مباشرة أو دورانا، وفي الحوم حول الفاحشة. ولديك في هذا سلمان رشدي أدونيس حيدر حيدر نسيمة
هب أن موقفي في معارضة التسمية خطأ، ألا يسعه ما أول به بعضهم تطاول أحدهم على الذات الإلهية.
قصيدة (النثر؟) هي الذراع الأدبية للحداثة التي لا ترى في الوزن والقافية إلا عرضا من أعراض الثوابت العقدية عند العرب (المسلمين) التي يجاهرون بوجوب تحطيمها.
وقد سألت هل توجد قصيدة (نثر ؟) واحدة تشيد بالإسلام أو العروبة، فقال الأخ الوريث أظنك لن تجد.
--------
الأخت إنسانة
شكرا لك وبارك الله فيك ورعاك.
|