[واقعي مرة أخرى]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا أختي في الله يمامه على نقلك هذا المقال

انه مقال رائع أبدع فيه الكاتب في وصف واقع الأمه وتبريرها لخنوعها وذلها أمام الأمم الأخرى وخاصة المتسيده الوحيده الولايات المتحده
اللهم أجعلها الولايات المتناحره في أقرب وقت ورد كيدها وكيد حزبها
من الامم الاخرى في نحرها . اللهم اجعل حربا أهليه تندلع فيها لاتبقي
ولا تذر .

أعتقد أن الكاتب لديه من الافكار والوصف واستشراف المستقبل الشيء
الكثير وربما مساحة المقال لم تسعفه بأن يعبر عن كل أفكاره . هذا عدا مقص الرقيب الذي بالتأكيد قد عمل له حسابا فبتر الكثير من أفكاره عدا
الخوف الغريزي من المتربصين ( جهاز المباحث العامه ) الذي يولي اهتماما كبيرا للأعلاميين وكتاباتهم كفى الله المخلصين منهم شره .

ختاما أؤيد الكاتب فيما ذهب اليه ولكن للأسف في الوقت القريب لانرى
بادرة أمل لصلاح دين جديد الا أن كان على شاكلة طيب الذكر البعثي
المنحط عدو الاسلام والمسلمين صدام حسين الذي هلل له سذج العرب وكبرو معتبرينه صلاح الدين الجديد عندما هدد بحرق نصف اسرائيل ثم غزا الكويت شر البلية مايضحك.

لايوجد في هذه الايام من يرفع الرأس بمواقفه وأذلاله للغرب وعلى رأسهم قادة الصليبيه أمريكا سوى ( الشيخ المجاهد أسامه بن لادن)
وفقه الله وأيده بنصر من عنده فلو وجد من القاده من يسانده ويتبنى أفكاره لتمكنا من أذلال الغرب بما حبانا الله من أمكانيات لسنا بكفؤ لها حيث يغلب حب الدنيا وخوفنا من زوال بعض نعمها الزائله على أيماننا وثقتنا بنصر الله .

اللهم ولي علينا خيارنا . اللهم ولي علينا من خافك واتقاك .