عرض مشاركة مفردة
  #8  
قديم 30-05-2002, 09:11 AM
(ولد الديره) (ولد الديره) غير متصل
هيهات منا الذلة
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2002
المشاركات: 55
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تفضل يا مهند هذه هي المصادر !!!!

ان ربكم قد يكون اعور وقد يكون لا:
عن عباده ابن الصامت عن رسول الله ( ص ) : إن المسيح الدجال رجلٌ قصير أفجح جعد أعور ، وإن ربكم ليس بأعور .
البغوي في مصابيحه ج 3 ص 497 ، 507

==========
ربكم مختلفون انتم فيه هل له اذن ام لا:
فتاوي الاَلباني ص 344
ـ سؤال السائل : صفة الاَذن لله ، موقف أهل السنة والجماعة منها ؟
جواب : لا يثبتون ولا ينفون بالرأي
===========
الآية : وكذلك نري إبراهيم ملكوت السموات والاَرض وليكون من الموقنين . انتهى . ورواه في ج 5 ص 378 ، وستأتي بقية رواياته في تفسير قوله تعالى ( ما كذب الفؤاد ما رأى ) .


وقالوا إنه يلبس قباء وجبة ويركب على جمل
ـ لسان الميزان ج 2 ص 238
ومما في الصفات له ( حدثنا ) أبو حفص بن سلمون ثنا عمرو بن عثمان ثنا أحمد بن محمد بن يوسف الاِصبهاني ثنا شعيب بن بيان الصفار ثنا عمران القطان عن قتادة عن أنس رضي الله عنه مرفوعاً : إذا كان يوم الجمعة ينزل الله بين الاَذان والاِقامة عليه رداء مكتوب عليه إنني أنا الله لا إلَه إلا أنا ، يقف في قبلة كل مؤمن مقبلاً عليه ، فإذا سلم الاِمام صعد إلى السماء . وروى عن ابن سلمون بإسناد له : رأيت ربي بعرفات على جمل أحمر عليه إزار ! انتهى . ورواه في ميزان الاِعتدال ج 1 ص 512


وقالوا إنه فتى أمرد جعد الشعر
ـ ميزان الاِعتدال ج 1 ص 593
. . . عن ثابت عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ : فلما تجلى ربه للجبل ، قال : أخرج طرف خنصره وضرب على إبهامه فساخ الجبل ، فقال حميد الطويل لثابت : تحدث بمثل هذا ! قال فضرب في صدر حميد وقال : يقوله أنس ويقوله رسول الله صلى الله عليه وسلم وأكتمه أنا ! رواه جماعة عن حماد وصححه الترمذي. إبراهيم بن أبي سويد وأسود بن عامر ، حدثنا حماد ، عن قتادة ، عن عكرمة ، عن ابن عباس مرفوعاً : رأيت ربي جعداً أمرد ، عليه حلة خضراء .
وقال ابن عدي : حدثنا عبدالله بن عبدالحميد الواسطي ، حدثنا النضر بن سلمة شاذان ، حدثنا الاَسود بن عامر ، عن حماد ، عن قتادة ، عن عكرمة ، عن ابن عباس أن محمداً رأى ربه في صورة شاب أمرد دونه ستر من لؤلؤ قدميه أو رجليه في خضرة .

. . . قال المرودي : قلت لاَحمد : يقولون لم يسمع قتادة عن عكرمة فغضب وأخرج كتابه بسماع قتادة عن عكرمة في ستة أحاديث . ورواه الحكم بن أبان عن زيرك عن عكرمة . وهو غريب جداً .


وقالوا إنه يضحك في الدنيا والآخرة

ـ صحيح البخاري ج 2 جزء 3 ص 210
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر يدخلان الجنة ، يقاتل هذا في سبيل الله فيقتل ثم يتوب الله على القاتل فيستشهد .

ـ صحيح البخاري ج 4 ص 226
. . . فباتا طاويين ، فلما أصبح غد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ضحك الله الليلة أو عجب من فعالكما ، فأنزل الله : ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون .

ـ سنن النسائي ج 6 ص 38
. . . عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إن الله عز وجل يعجب من رجلين يقتل أحدهما صاحبه ، وقال مرة أخرى : ليضحك من رجلين يقتل أحدهما صاحبه ثم يدخلان الجنة . تفسير ذلك أخبرنا محمد بن سلمة . . . عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة ، يقاتل هذا في سبيل الله فيقتل ثم يتوب الله على القاتل فيقاتل فيستشهد . انتهى . ورواه ابن ماجة في ج 1 ص 68

ـ وروى أحمد في مسنده ج 1 ص 392
عبدالله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إن آخر من يدخل الجنة رجل يمشي على الصراط فينكب مرة ويمشي مرة وتسفعه النار مرة ، فإذا جاوز
الصراط التفت إليها فقال : تبارك الذي نجاني منك لقد أعطاني الله ما لم يعط أحداً من الاَولين والآخرين ، قال فترفع له شجرة فينظر إليها فيقول : يا رب أدنني من هذه الشجرة فأستظل بظلها وأشرب من مائها ، فيقول : أي عبدي فلعلي إن أدنيتك منها سألتني غيرها ، فيقول : لا يا رب ، ويعاهد الله أن لا يسأله غيرها والرب عز وجل يعلم أنه سيسأله لاَنه يرى ما لا صبر له يعني عليه ، فيدنيه منها ثم ترفع له شجرة وهي أحسن منها فيقول : يا رب أدنني من هذه الشجرة فأستظل بظلها وأشرب من مائها فيقول : أي عبدي ألم تعاهدني أنك لا تسألني غيرها ، فيقول : يا رب هذه لا أسألك غيرها ويعاهده والرب يعلم أنه سيسأله غيرها فيدنيه منها ، فترفع له شجرة عند باب الجنة هي أحسن منها فيقول : رب أدنني من هذه الشجرة أستظل بظلها وأشرب من مائها فيقول : أي عبدي ألم تعاهدني أن لا تسألني غيرها ، فيقول : يا رب هذه الشجرة لا أسألك غيرها ويعاهده والرب يعلم أنه سيسأله غيرها لاَنه يرى ما لا صبر له عليها فيدنيه منها فيسمع أصوات أهل الجنة فيقول : يا رب الجنة الجنة ، فيقول : عبدي ألم تعاهدني أنك لا تسألني غيرها ، فيقول : يا رب أدخلني الجنة .
قال فيقول عز وجل : ما يصريني منك أي عبدي أيرضيك أن أعطيك من الجنة الدنيا ومثلها معها ؟
قال فيقول : أتهزؤ بي وأنت رب العزة !
قال فضحك عبدالله حتى بدت نواجذه ثم قال : ألا تسألوني لم ضحكت ؟
قالوا له لم ضحكت ؟
قال : لضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ثم قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم : ألا تسألوني لم ضحكت ؟
قالوا : لم ضحكت يا رسول الله ؟
قال : لضحك الرب حين قال أتهزأ بي وأنت رب العزة ! ! انتهى . ورواه في ج 1 ص411 وج 2 ص 318 وص 464 وص 511 وروى نحوه في ج 2 ص 276 وص 294
وص534 وج 3 ص 80 وابن ماجة في سننه ج 1 ص 64 والديلمي في فردوس الاَخبار ج 3 ص 9 ح 3703 والبغوي في مصابيحه ج 1 ص 433 وص 544 وج 3 ص 546 والبيهقي في شعب الاِيمان ج 1 ص 249 وفي دلائل النبوة ج 6 ص 143 والهيثمي في مجمع الزوائد ج 10 ص 615 والشوكاني في نيل الاَوطار ج 3 ص 57 وغيرهم . . وغيرهم . .
وسيأتي عدد آخر من روايات ضحك الله المزعوم على هذا الرجل في روايات رؤيته بالعين في الآخرة .

ـ وقال ابن تيمية في الاِيمان ص 424
وفي الصحيحين في حديث الشفاعة يقول كل من الرسل إن ربي قد غضب اليوم غضباً لم يغضب قبله مثله . . . وكذلك ضحكه إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة وضحكه إلى الذي يدخل الجنة آخر الناس ويقول : أتسخر بي وأنت رب العالمين ! وكل هذا في الصحيح .


وقالوا إنه يضحك لمن يستلقي على دابته

ـ وروى أحمد في ج 1 ص 330 رواية غريبة نسب فيها تصرفاً غير معقول للنبي صلى الله عليه وآله ، ونسب فيها إلى الله تعالى أنه يضحك لمن يذكره على دابته ثم يستلقي ! قال الاِمام أحمد :
عن عبدالله بن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أردفه على دابته فلما استوى عليها كبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثاً ، وحمد الله ثلاثاً ، وسبح الله ثلاثاً ، وهلل الله واحدة ثم استلقى عليه فضحك ، ثم أقبل عليَّ فقال : ما من إمريء يركب دابته فيصنع كما صنعت إلا أقبل الله تبارك وتعالى فضحك إليه كما ضحكت إليك !


وقالوا مادام الله يضحك فأملنا فيه كبير

ـ روى أحمد في مسنده ج 4 ص 11 وص 12 وص 13 رواية تعطي الناس الاَمل بالله تعالى لاَنه يضحك ! قال : . . . عن وكيع بن حدس عن عمه أبي رزين قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ضحك ربنا من قنوط عباده وقرب غيره ، قال قلت : يا رسول الله أو يضحك الرب عز وجل ! قال نعم ، قال : لن نعدم من رب يضحك خيراً !

ـ وروى الديلمي في فردوس الاَخبار ج 3 ص 10
أبوذر الغفاري : ضحك الله ربنا عز وجل من قنوط عباده وقرب غيره ولن نعدم من رب يضحك خيراً . وستأتي روايته عن النويري وغيره .


وقالوا إنه يضحك . . ويظل يضحك

ـ قال ابن قيم الجوزية في زاد المعاد ج 3 ص 566 ـ 567
ـ قوله ( ص ) : فيضل يضحك ، هو من صفات أفعاله سبحانه وتعالى التي لا يشبهه فيها شيء من مخلوقاته كصفات ذاته . . وكذلك : فأصبح ربك يطوف في الاَرض ، هو من صفات فعله كقوله تعالى : وجاء ربك والملك ، وينزل ربنا كل ليله إلى السماء الدنيا ، ويدنو عشية عرفة فيباهي بأهل الموقف الملائكة . والكلام في الجميع صراط واحد مستقيم إثبات بلا تمثيل وتنزيه بلا تحريف ولا تعطيل .

ـ وقال النويري في نهاية الاِرب ج 7 جزء 14 ص 292
عن لقيط بن عامر العقيلي قال . . . أتينا رسول الله ( ص ) حين انصرف من صلاة الغداة فقام خطيباً فقال أيها الناس . . . يشرف عليكم أزلين فيظل يضحك ، قد علم أن غوثكم قريب . قال لقيط له : لن نعدم من رب يضحك خيراً . . انتهى . وروى نحوه المنذري في الترغيب والترهيب ج 1 ص 434 وص 436 وج 4 ص 503


وقالوا إنه ضحك لطلحة وسعد

ـ أُسد الغابة ج 3 ص 83
روي أنه ( طلحة بن البراء ) توفي ليلاً فقال أدفنوني . . ولا تدعوا رسول الله ( ص )
فإني أخاف عليه ( ص ) يصاب في سببي ، فأخبر رسول الله حين أصبح فجاء ( ص ) حتى وقف على قبره وقال : اللهم إلقَ طلحة وأنت تضحك إليه وهو يضحك إليك . .

ـ مسند أحمد ج 6 ص 456
. . . أسماء بنت يزيد بن سكن قالت : لما توفي سعد بن معاذ صاحت أمه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ألا يرفأ دمعك ويذهب حزنك فإن ابنك أول من ضحك الله له واهتز له العرش .


وقالوا إنه يظهر لعباده ضاحكاً

ـ فردوس الاَخبار ج 5 ص 368
أبو موسى : يتجلى ربنا ضاحكاً يوم القيامة ، حتى ينظروا إلى وجهه فيخرون له سجداً فيقول : ارفعوا رؤوسكم فليس هذا يوم عبادة .


وقالوا منطقه كالرعد ، وضحكه كالبرق

ـ فردوس الاَخبار للديلمي ج 5 ص 366
أبو هريرة : ينشىء الله عز وجل السحاب ثم ينزل فيه ، لا شيء أحسن من ضحكه ولا شيَ أحسن من منطقه ، منطقه الرعد ومضحكه البرق !

ـ أُسد الغابة ج 3 ص 83 وج 6 ص 399
عن رجل من بني غفار . . قال : سمعت رسول الله ( ص ) يقول : إن الله عز وجل ينشىء السحاب فيضحك أحسن الضحك وينطق أحسن النطق !


وقالوا يظهر متجسداً لاَبي بكر وحده بدون ضحك

ـ قال السيوطي في الدر المنثور ج 6 ص 293
وأخرج أحمد وعبد بن حميد والدار قطني عن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم : إن الله ليتجلى للناس عامة ويتجلى لاَبي بكر خاصة .

وأخرج الدار قطني عن جابر قال قال النبي صلى الله عليه وسلم : إن الله ليتجلى للناس عامة ويتجلى لاَبي بكر الصديق خاصة .

ـ وقال الديلمي في فردوس الاَخبار ج 5 ص 400
أنس بن مالك : يا أبا بكر لاَبشرك أن الله عز وجل يتجلى لك يوم القيامة خاصة وللناس عامة .

ـ وقال ابن حبان في المجروحين ج 1 ص 143
أحمد بن محمد بن عمر بن يونس اليماني . . . والصحيح من حديثه موقوف على أبي هريرة وروى عن أبيه . . . عن أبي هريرة قال لما قدم رسول الله ( ص ) من الغار يريد المدينة أخذ أبو بكر بغرزه فقال . . ألا أبشرك يا أبا بكر ؟ قال : بلى بأبي أنت وأمي يا رسول الله ، قال : إن الله عز وجل يتجلى للخلائق يوم القيامة عامة ، ويتجلى لك خاصة .

ـ وقال في المجروحين ج 2 ص 115
علي بن عبده بن قتيبة . . . كان يسرق الحديث ولا يحل الاِحتجاج به . . عن جابر قال رسول الله ( ص ) إن الله يتجلى للمؤمنين عامة ولاَبي بكر خاصة .

<<<< يتبع
__________________
اللهم صلّ على محمد وآل محمد