السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قلت
جملة منها نقلت من كتاب أحمد بن محمد السياري ، الذي اتفق علماء الرجال على
فساد مذهبه ، وأنه يقول بالتناسخ ، ومن علي بن أحمد الكوفي الذي ذكر علماء
الرجال أنه كذاب ، وأنه فاسد المذهب إلا أن كثرة الروايات تورث القطع
بصدور بعضها عن المعصومين عليهم السلام ولا أقل من الاطمئنان بذلك ، وفيها
ما روي بطريق معتبر فلا حاجة بنا إلى التكلم في سند كل رواية بخصوصها .
اقول هل معنى ذلك انه توجد رواية صحيحة في تحريف القرآن ؟؟
الجملة الاخيرة توحي بذلك !!!
واما قولك
" وكان من نبذهم الكتاب أنهم أقاموا حروفه ،
وحرفوا حدوده " .
وقد ذكرنا أن التحريف بهذا المعنى واقع قطعا ، وهو خارج عن محل النزاع ،
ولولا هذا التحريف لم تزل حقوق العترة محفوظة ، وحرمة النبي فيهم مرعية ،
ولما انتهى الامر إلى ما انتهى إليه من اهتضام حقوقهم وإيذاء النبي - ص - فيهم .))
هل تفضلت ووضحتها اكثر
واخيرا اذا يوجد فعلا موقع في الانترنت يتحدث عن هذا فدلني عليه
ولك الشكر
__________________________________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
http://www.albrhan.com/arabic/video/fheed_ali.rm