سامحونا فلم اتصفح مواضيع الخيمه الا بعد كتابة ردي الأول ،، فكان من الضرورة ان نُطلع قراءنا الكرام على هذه الحكايه الهادفه جداً جداً .
قام (مغرم صبابة) من النوم على جنبه الشمال في يوم إفطار ، وصاح في العاشقين (يالكنانة)..!
ولم يكن له عند (كنانة) أو (تغلب) أو عند أي من قبائل العرب أي مطلب..
لكنه تسلم خطاب استدعاء للحضور إلى مكتب (العمدة) لأن جاره شكاه في (المخفر) متأذياً من غنائه..
وأن من الخير له أن يأتي (مشكوراً) قبل أن يؤتى به (مخفوراً)!.
وخرج وهو يصيح: (واضحيتاه).. (واضيعتاه!)..!
وقد يتبادر إلى ذهن قارئ سليم النية والطوية أن صاحبنا فقد (ضيعة) أو أرضاً على شارع (عمومي). فنقول إنه لا شأن له بالأراضي فهو يعلم أن (المضمون) منها لا يزيد على متر في مترين..
أما قوله (واضيعتاه) فقد عني به ضياع الموهبة عند من لا يقدرها!.
ترى.. هل كان الجار (الشاكي) أكثر ورعاً من (الـ...) الذي تشفع في من (أضاعوه وأي فتى أضاعوا)؟!.
سلام بس للي بيفهموا ..
__________________
عفوا أيها الادارة الحكيمه
لماذا تم ايقافي هل من سبب مقنع؟؟
ام انه خطأ ؟؟
اتمنى ان اجد الرد قريبا...!!!
|