عرض مشاركة مفردة
  #11  
قديم 26-07-2002, 12:59 AM
shaltiail shaltiail غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 342
إفتراضي

مقطع (( محمد رضا القزويني ، شاعر وأديب عراقي استضافته حسينية الرسول الأعظم في الكويت ، واطلق منها اكاذيب لا يصدقها عاقل ، ولكنها نالت استحسان الحضور ، استمع الى اكاذيبه على البخاري ومسلم وبقية كتب السنن وللعاقل أن يحكم بنفسه ويبحث ليتأكد ))

لا أدري إن كانت الرواية موجودة في الصحاح أم لا فقد تكون وردت بلفظ مختلف ،،، كما أني لا أملك جميع الصحاح ( بإستثناء برنامج ضعيف للغاية لا أستخدمه ) ،، فلا يمكن أن أحكم إن كانت موجودة في الصحاح أم لا بألفاظ مختلفة

عموماً وردت في كتب أخرى وسأنقل لك هذه المحصلة من أحد الكتب:

((لا يجوز أحد على الصراط الاّ بجواز من علي(عليه السلام)
ما ورد في فضيلة من فضائل خير الوصيّين، ويعسوب المؤمنين، ممّا اختّصه الله عزّوجلّ بها دون سائر المؤمنين، فتميّز بها عمّن سواه لعلوّ قدره، ورفيع منزلته، ظاهراً يوم الجمع في مشهد من الاوّلين والاخرين، حين لا يستغني عنه يوم المجاز على متن جهنّم كلّ فرد من الواردين، فيابشرى لمن أحبّه وتولاه، ففاز ببراءة منه، فكان من الناجين، والويل والخيبة لمن يبغضه يومئذ ولم يتولّه، فلا يفوز بجواز منه، فصار في النار من المغرقين، كما قال النبيّ صلوات الله عليه وعلى آله، فيما رواه جمع من حفظة السنن في زبرهم. منهم: الخطيب البغدادي في تاريخه ]10: 356[ روى بسنده عن أنس بن مالك: قال: لمّا حضرت وفاة أبي بكر، وساق الحديث إلى أن قال أبو بكر: سمعت رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) يقول: إنّ على الصراط لعقبة، لا يجوزها أحد إلاّ بجواز من علي بن أبي طالب(عليه السلام)، وساق الحديث، إلى أن قال في آخره: قال علي(عليه السلام): سمعت رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) يقول: أنا خاتم الانبياء، وأنت يا علي خاتم الاولياء.
وفي الرياض النضرة للطبري ]2: 172[ قال: وعن علي(عليه السلام) قال: قال رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم): إذا جمع الاولين والاخرين يوم القيامة، ونصب الصراط على جسر جهنّم، ما جازها أحد حتّى كانت معه براءة بولاية علي بن أبي طالب. وقال: أخرجه الحاكمي في الاربعين.
وفي الرياض النضرة ]2: 77[ قال: عن قيس بن حازم، قال: التقى أبو بكر وعلي، فتبسّم أبو بكر في وجه علي(عليه السلام)، فقال له: مالك تبسّمت؟ قال: سمعت رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) يقول: لا يجوز أحد على الصراط، إلاّ من كتب له علي(عليه السلام)الجواز. قال: أخرجه ابن السمان في الموافقة.
وفي تاريخ بغداد أيضاً ]3: 161[ روى بسنده عن ابن عبّاس، قال: قلت للنبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم): يا رسول الله، للنار جواز؟ قال: نعم، قلت: ما هو؟ قال: حبّ علي بن أبي طالب.
وفي كنوز الحقائق للمناوي ]ص62[ قال: حبّ علي براءة من النار. قال: أخرجه الديلمي، يعني عن رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم).
وفي كنز العمّال ]11: 621[ قال: ما ثبّت الله حبّ علي في قلب مؤمن فزلّت به قدم إلاّ ثبّت الله قدميه يوم القيامة على الصراط. قال: أخرجه الخطيب في المتّفق والمفترق، يعني عن رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم).
وفي المناقب لابن المغازلي ]ص242 برقم: 289[ روى بسنده عن عبد الله بن أنس، عن أبيه ]عن جدّه[ قال: قال رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم): إذا كان يوم القيامة ونصب الصراط على شفير جهنّم، لم يجز إلاّ من كان معه كتاب ولاية علي بن أبي طالب(عليه السلام).
وفي ينابيع المودّة ]ص112[ للقندوزي الحنفي روى عن الحمويني بسنده عن مالك بن أنس عن جعفر الصادق، عن آبائه، عن علي بن أبي طالب، عن النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم)، قال: إذا جمع الله الاوّلين والاخرين يوم القيامة نصب الصراط على جهنّم، لم يجز عنها أحد إلاّ من كانت معه براءة بولاية علي بن أبي طالب.
قال القندوزي: أيضاً أخرج هذا الحديث موفّق بن أحمد الخوارزمي بسنده عن الحسن البصري، عن ابن مسعود. وأخرجه عن مجاهد، عن ابن عبّاس.
وفي الصواعق ]ص124[ لابن حجر، قال: روى ابن السماك أنّ أبا بكر قال له: سمعت رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) يقول: لا يجوز أحد الصراط إلاّ من كتب له علي الجواز.
وقد أورده الذهبي أيضاً في ميزان الاعتدال ]2: 28 و44[ غير أنّه قال: في الحديثين بأنّهما خبران باطلان تبعاً لابن الجوزي.
وقد ردّ على قول الذهبي وابن الجوزي الامام المظفّرفي دلائل الصدق ]2: 97 ط. بصيرتي[ بقوله: ولا سبب للحكم بوضعه وبطلانه إلاّ التعصّب والاستبعاد، وكيف يستبعد ذلك في حقّ أخ النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم) ونفسه وثقله في اُمّته؟
ثمّ قال: وقد ذكر السيوطي في كتابه اللالي المصنوعة نقلاً عن الحاكم، وذكر كلام ابن الجوزي والذهبي، وتعقّبهما بأنّ للحديث طريقاً آخر ذكره ابو علي الحدّاد في معجمه، ثمّ بيّن الطريق، وحينئذ فلابدّ للمنصف من الحكم بصدق مضمون الحديث بل تواتره، بضميمة أخبارنا... الى آخر كلامه.
وفي مناقب ابن شهرآشوب أحد الحفّاظ المتوفّى سنة (588) هجرية ]2: 7 ط. النجف و 2: 156 ط. إيران[ قال: وفي حديث وكيع قال أبو سعيد: يا رسول الله، ما معنى براءة علي؟ قال: لا إله إلاّ الله، محمّد رسول الله، علي وليّ الله.
وسأل النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم) جبرائيل(عليه السلام): كيف تجوز اُمّتي الصراط؟ فمضى وعاد، وقال: إنّ الله يقرئك السلام، ويقول: إنّك تجوز الصراط بنوري، وعلي بن أبي طالب يجوز الصراط بنورك، واُمّتك تجوز الصراط بنور علي، فنور اُمّتك من نور علي ونور علي من نورك، ونورك من نور الله.
قال الحميري:
ولدى الصراط ترى عليّا واقفاً يدعو إليه وليّه المنصورا
الله أعطى ذا علياً كلّه وعطاء ربّي لم يكن محظورا
وقال ابن حمّاد:
واُناس يعلون في الدرجات واُناس يهوون في الدركات
لا يجوز الصراط إلاّ امرئ منّ عليه أبوكم ببراةِ ))

--------------

مقطع ((يقول الفالي: المسيح عليه السلام يتشرف - عياذا بالله - أن يكون عبداً لعلي بن أبي طالب ))

النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم أرفع منزلة من الإمام علي عليه السلام ( أقول هذا لأني رأيت تهريج كبير ضد الشيعة في هذا الشأن )

وقد ورد عن الإمام علي عليه السلام قوله : إنما أنا عبد من عبيد محمد

فنحن نعتقد بأن الإمام علي عليه السلام يلي النبي صلى الله عليه وآله وسلم في المنزلة ،،

أما هل أفضل من بقية الأنبياء فهذه مسألة كبيرة ولها تفصيلات


--------------

مقطع (عدنان الوايل - دكتور شيعي معروف في الكويت يقول بتحريف القرآن )
ما يعنيه هو التفسير ،،
فإن كنتم مصرين على إتهامه بالتحريف فعليكم بإتهام الشعراوي رحمه الله أيضاً لكثرة إستخدامه هذا الأسلوب ،،
كما أن هذا التفسير موجود حتى في كتب السنة:
الدر المنثور في التفسير بالمأثور
للإمام جلال الدين السيوطي.
5 - سورة المائدة مدنية وآياتها عشرون ومائة.

{{ ... وأخرج ابن مردويه عن ابن مسعود قال: كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم {يا أيها الرسول بلغ ما أنزل اليك من ربك} ان عليا مولى المؤمنين {وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس}. }}

--------------


عموماً هذه بعض المقاطع ،،،
فإن أردت المزيد فأرجو أن تنقل لي ما بالملفات (( كتابة )) هنا لأني لا أملك جميع الملفات ،، كما أن بعض الملفات كبيرة الحجم ومن الصعب علي تنزيلها ،،

كما أرجو أن لا تنس ماقلته لك بأن المقاطع الصوتية ليست بحجة معتبرة ،،
يقول السيد الصدر حفظه الله ((وإن مما يؤسفني أن يصل بك الحال إلى اعتبار نقل بعض الخطباء لنصوص من بعض الكتب دليل الاعتماد . فمتى كان الخطيب موضع تحقيق أو محسوبية على التشيع حتى يكون نقله لرواية من كتاب دليل اعتماد الكتاب مذهبيا؟؟ إن هذا لشيء محزن حقا!!! فقد أصبحنا لا نميز من المصدر والاستخدام!!! ))

وتقبل مني خالص تحياتي ،،