[السنونو المهاجر]

عزيزي الشيخ أبو الأطفال
لا ترشقني برسائل خاصة.. لن أقرأها.. وليينعت كل ذاته.
حتى الأحذية لها ثمن في سوق الرجال والقوادين العرب

كلي كتلة غاضبة مني.. أرجوك ابتعد عن طريقي كي لا أصب جام غضبي على هامك ولا يهمني إن كنت رئيس أو ملك أو أمير أو أجير أو أي شء أو لا شيء عربي..
وإن قال لك أحد أنك شيء فابصق بلحية الذين خلفوه على الأرض العربية على مسئوليتي..
أقول قولي هذا ولا اعتذر ولست بنادم لتسمية هذه الفزاعات العربية التي تنتف لحيتك وشواربي صبحا وأصيلا بأسمائها الحقيقية.. وهي أن لا اسماء لها.. أقول قولي هذا وأسجل هنا بكل صراحة خيبة ولادتي المتعسرة فولدت ميتا.. فهل بك حياة يا شيخ..!
لا أظن..
وسأعود إن عدت أنت أو غيرك..!

تعلم يا فتى فليس العلم عيب..