يا شباب مع احترامي لهجائياتكم ودوافعها ولكني تضايقت بصراحة من التشويه الكاريكاتوري لقصيدة علي محمود طه الجميلة.والقصيدة فيها صدق وهي ليست مزاودة واقرؤوا هذين البيتين:
فلسطين يفدي حماك الشباب..وجل الفدائي والمفتدى!
فلسطين تحميك منا الصدور..فإما الحياة وإما الردى
وإن كان هذا القول ظل قولاً عند كثير فهو تحول إلى فعل وصدق عند عشرات الألوف من شباب فلسطين والعرب بل كثير من أحرار العالم!
|