ورد في موضع آخر أن الملا مصطفى البرزاني أوقف كافة العمليات العسكرية في حرب أوكتةبر 1973م. في شمال العراق كي لا يعيق تقدم الجيوش العربية نحو الجبهة المشتركة..
وبغض النظر عن النتائج المخزية التي جنتها هذه الجيوش آنذاك، يظل دور الكرد مشرف ويشار إليه بالبنان. ولو فعل زعامات الأكراد غير هذا فسوف يقتلون بحسام كردي.
لذلك لن يحاول جلال الطالباني غير كسب ود الشعب الكردي المسلم هناك. وقادة الأكراد نسخة صدئة عن القادة العرب. وكلهم يروغون كما يروغ الثعلب.
الطالباني بالتأكيد سيتراجع ويجد المبررات
__________________
متى كانت الهزيمة نكسة والخيانة وجهة نظر...!
Les loups ne se mangent pas entre eux
|