*
أهندسُ قولي بآلاء ِ ضاد ٍ
و بالهندِ (ي ) و السندِ (ي) و الفارسي
و إن سبقتني إليك رياحٌ
عصفتُ الرياحَ كما الدّارس ِ
و لستُ لأرحلَ إني هنا
ركزْتَ خياميَ من آمس ِ
و عندي عزْمُ ألوفِ الرجال ِ
و أطولُ نفسـًا من الدَّاحس ِ
و ما في عيبٌ سوىَ مقتل ٍ
إلى القلبِ من ناظِـر ٍ ناعِس ِ!
*
|