عرض مشاركة مفردة
  #4  
قديم 28-08-2002, 05:33 AM
عاشق الولاية عاشق الولاية غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2002
المشاركات: 46
إفتراضي دعوة للتصويت: يجب على مراقب الاسلامية التوقف عن ممارساته التعسفية في حذف المشاركات

بسم الله الرحمن الرحيم ، والصلاة والسلام على خير خلق الله أجمعين، سيدنا ومولانا وحبيب قلوبنا محمد صلى الله عليه واله وسلم، وعلى أله الطيبين الطاهرين وصحبة النجباء المخلصين، وبعد :

إلى جميع الاخوة المشاركين في هذا المنتدي، أدعوكم إلى التصويت على ما هو رأيكم في أنه يجب على مراقب منتدي الاسلامية التوقف عن حذف مشاركات أعضاء المنتدي التي لا تخل بمصداقية هذا المنتدي، وأنه يجب عليه التوقف عن إضاعة جهود الأعضاء ، وحذف مشاركاتهم دون وجه حق، وإلا فإن عليه التنحي عن هذه المسؤولية لأنه ليس أهلا لها، فمن لا يحترم أراء الآخرين ما لم تخرج عن الاطار العام للأدب والاحترام لا يعد مؤهلا للقيام بمسؤلية منتدي حوار إسلامي بهذا الحجم،

أرجو منكم جميعا التصويت على ذلك بالايجاب أو الرفض وبكل حيادية وإخلاص، لكي نوقف هذر جهود الاخرين التي طالما تسبب بها هذا المراقب

فما رأيكم أعزائي المشاركين في المنتدي، ولكم جزيل الشكر والتقدير

وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
__________________
قال الامام الشافعي يرحمه الله

يا راكبا قف بالمحصَّبِ من منى واهتف بقاعد خَيفَها والناهضِ
سحراً إذا فاض الحجيجُ إلى منى فيضا كملتطم الفـرات الفائضِ
إن كــان رفضاً حــبُ آل مـحمـدٍ فليشهدِ الثقــلان أنـي رافضـي

وقال أيضا رضي الله عنه

إذا فــي مـجلـس نذكــــر علّيـاً وسبطيـــه وفـاطمـة الزكّيـة
يُقـال تجـــاوزوا يا قــومُ هــذا فهذا مـن حــديث الرافضية
برئتُ إلى المهيمن مـن أنـاسٍ يرون الرفض حُبَّ الفاطمّية

وقال رحمه الله فأجاد

قالوا ترفًّضتَ قلــــتُ كلا ما الرفض ديني ولا إعتقادي
لكـن تـولـيتُ غيرَ شــــكِّ خيـرَ إمـــــامٍ وخيـر هــــادي
إن كان حبُّ الولي رفضاً فـإنَّ رفضـــي إلـى الــعبــــاد

وقال رحمة الله

إذا نحــن فضَّلنا عليا فإننا روافضُ بالتفضيل عند ذوي الجهلِ
وفضل أبي بكر إذا ذكرته رميت بنصب عند ذكــري للفضـــل
فلا زلتُ ذا رفض ونصب كلاهما بحبيهما حتي أوسد في الرمل

وقال رضوان الله عليه

يا آل بيت رسول الله حبُّكُـم فرضٌ من الله في القران أنزله
يكفيكم من عظيم الفخر أنكمُ من لم يصلِّ عليكم لا صلاة له

المصدر:

1) كتاب الشافعي - حياته وعصره للكاتب محمد أبو زهره ص 145
2) كتاب الامام علي الرضا للدكتور محمد علي البار ص 57