هاهاهاها لا تكوني تقصدين يا العنود ( الحاج متولي) أظن ذلك
والى ان تعودي وتكملي في الموضوع هذا البيت للاخ الشنقيطي
مراقب الادبية
لولا الوفاءُ لبعضهنّ عشقتُ جُـلَّ صنوفِـهـِـنـَّـهْ
فالتضحياتُ الغالياتُ من الرجال ِ لأجلهنـَّـهْ
وطبعا لي عودجة ... وعودة لكن انتظرك تكملين الردود ... يبدو انشغلتي ... أو الجنس الخشن غلبك