اليمامة
ام الانتحار فهو عندي حرام حرام حرام و لم يخطر ببالي يوما و لن يخطر ببالي يوما بعونه تعالى افكاري احملها و ادافع عنها و اموت لاجلها مادمت ارى انها الاصوب و انها مع الحق أما الاغتيال فهو ما يريده البعض بالغير و هو وسيلة الضعاف المتربصين بالامنين من اصحاب الراي و الفكر المخالف لهم و طبعا الحق عندهم معهم لان مخالفهم هو المتهم و المجرم و جرمه انه يحمل رايا لا يتماشى و فكرهم رايا لا يخدم الوالي و حاشيته رايا يرفض المقصات و التسلط فان كان هذا جرم فانا مجرم لكن حتما لست جبانا في عصر الحكام و خدمهم و المدافعين عنهم الجبناء
و لتتواصل الكوابيس
__________________
عائد ان شاء الله
و معي القديفة و الكتاب الخالد
و يقودني الايمان نعم القائد
kawabiss@hotmail.com
|