المتحدث من خلال مسنجر كالمتحدث من خلال الهاتف
ويستطيع الواحد منا أن يشعر إن كان الطرف الآخر مصغيا لما يقوله أم لا وذلك من خلال سرعة الرد وإجاباته على الآسئلة إن كانت موجودة خاصة إن كانت الإجابة فاترة بموضوع جاد أو به مشاعر تستوجب التفاعل معها سواء كانت مشاعر فرح أو حزن .
فهل يعقل أن تخبر شخصاً ما على مسنجر بخبر حزين فيضع لك وجهاً ضاحكا
وببساطة يستدرك المخطيء قائلاً : عفواً
بالخطأ حدث هذا