ظايم الضد،
بل انت الذي جانبك كل الصواب، فالشعب العراقي قد أدرك مبكرا بأن العائلة التكريتية الحاكمة هي السلاح الذي استطاعت به أمريكا وإسرائيل أن تغزو العراق عام 1968...
الشعب العراقي بات الآن يدرك أكثر من أي وقت مضى بأن هذه العائلة العفلقية الكافرة هي صنيعة المخابرات الأمريكية والموساد الإسرائيلي...
جميع افراد هذه العائلة التكريتية الكافرة وكل عصابتها العفلقية تواجههم لوائح اتهام بتنفيذ حرب إبادة منظمة ضد الشعب العراقي...
الشعب العراقي الآن يهيء نفسه ليبدأ مع الضربات الأمريكية بتصفية كل حساباته التاريخية مع هذه العائلة التي قتلت أكثر من مليونين من العراقيين وشردت ستة ملايين عراقي في جميع أنحاء العالم وأبادت بالأسلحة الكيماوية أكثر من خمسة آلاف مسلم كردي في شمال العراق.
العد التنازلي لنهاية مأساة الشعب العراقي قد بدأ، وستشهد شوارع بغداد سحل أجساد جميع أفراد هذه العائلة الإسرائيلية صنيعة المخابرات الأجنبية وكل أفراد عصاباتها.
|