دكتورة
اختي اليمامة
اعلن توبتي في اليوم الاف المرات
و اطلـق الحب و هواها في اليوم مئات المرات
و اجدني بعد هذا متشردا في الشوارع و الطرقات
فاعود اليه حيب يسعى لاغتيالي
حب يسعى لانتهائي
و لكني اعشق هذا الاغتيال و هذا الانتهاء
قد شغفت انتظاري
فمل مني و لم امل منه
و ينتهي انتظاري
و ينتهي شقائي
عندما اسمع وقع اقدامه همس انفاسه
تتسارع دقات قلبي
تتقطع انفاسي
حتى لكأني اغيب عن الوعي عن الدنيـا فلا اعود ارى الا دخولــه علي و لا اسمع الا صوته و لا ارى الا وجهه
ابعد هذا
اتعتدين انني استطيع ان اتوب عن الانتظار
الدومري