أخي المجروح
لاجرحك الله بجرح مثل جرحي,فوالله أن كل من سمع بقصتي -وهي مشهورة بين أفراد قبيلتي -كل من سمع بقصتي رثى لحالي حتى أنني أخشى من بعض القصائد التي سأكتبها والتي لن أذكر فيها أي أسماء
أخشى أن تعرف بأسمي الحقيقي حينها سأبكي الدم بدلآ من الدمع
قصتي قصة حزينة ونهايتها....... وهي حب حقيقي عذري تجتمع فيها مخافة الله ,وقوة العاطفة ,وكذلك شدة التعلق,وما ذنبي حينماأكون صادقا مع قلبي وكذلك مع محبوبتي .
وما قصائدي هذه ألآ شيئا من معاناتي,فهي أن لم تكن وفاء للحب ,فهى حبا للوفاء بين أغلى محبوبين في هذه الحياة
تحياتي.............................
__________________
لاتتركيني للنوى يالمعناة
اصيح ويردالصدىماتردين
|