عزيز أبو طه
تعرف
هنالك قصة عن جزائري مغترب في أوروبا و اراد ان يكلم أهله في الجزائر فارشده أوروبي الى WC عمومي (أعزكم الله) بدل الهاتف العمومي.
و لما دخل تعجب أن رائحة البلد تصله أما الصوت فلا.
ما قصدته من سرد هذه القصة ليس تبيان غباوة ( البعض ) و لكن اظهار ان العفن حقيقة و مجازا مرادف لكل ما هو من لب مجتمعاتنا ،فلا نحتاج الى الطبيب كي يكشف على الجارجارينا كما قال صديقنا العزيز عائد.
و انما يكفي ممرض كفؤ فقط
شرط أن لا يكون من مختبرات ميخائيل الحلو
دمت لنا يا حلو
__________________
ميدالة للفرح كل يوم
اعطيني حبه VALIUM
غير باش افتح عينيَ
و الدنيا ترجع بلا هموم
ابن قنب الهندي- " هموم الزواليا"
|