إن كنت لم تشر في تهديدك الواضح إلى إحدى الأخوات فهذا يسرني وأنا أعتذر علناً ولا يمنعني من التراجع عن الخطأ شيء.
ولكني بأم عيني قرأت لك تهديداً بأن عندك ما تنشره.
وهذا يدل على التجسس.
أم ماذا ترى.
والتجسس لعمري لا يقبله خلق الرجولة دعك من خلق المسلم.
هداني الله وهداك
|