[سطام بن أحمد]

هذه الخاطرة قصتها كالتالي


في يوم من الأيام وصلني بريد ألكتروني من أحد الأعضاء في أحدى المنتديات

و كان يحكي قصته لي وكلن يطلب مني أن أنظم خاطرة مناسبة للموضوع

و قصة هذا الشاب أن كان يحب فتاة و كان يفعل كل شيء لأجل أرضائها

و كان يسخر لها كل الأمكانيات المتاحة له لسعادتها

على أمل أن يحصل الزواج في يوم ما


لكنه كان غافل و لم يدري أنها لم تحبه قط و أنها كانت تستغله فقط لأجل المادة فقط

و أكتشف أنها خانته مع شاب آآخر

و كان هذا الشاب يبكي كل ليلة حرقة على الذي قد جرى من هذه
(( الخائنة ))

فطلب أن أنظم خاطرة يعطيها للخائنة و يفهمها أن الخيانة ستندم عليها في يوم من الأيام































لي قصه كانت الشكوى
***************صارت لي في زمان الجفاء
لي قصة بلواها بلوى
*******************على قلبي وين الوفاء




سحرتني بقصايدها **********و أسرتني في مصايدها


قصتي تحكيها وناتي ******** وونتي تشكيها آهاتي


حبيتها بوصايفها *********** وحبيت كل طوايفها


شوفتها تخفي معاناتي ********* وصفتها في كل أبياتي




و خانتني ****************************في زمان الجفاء





















يا جميله كنت خليله

************ ومنحتك في الوصل قربي


يا جميله جروحك عليله

************ و داويتك في حضني و قلبي


عطيتها من الكرم و الجود

**************و صارت لحياتي كل الوجود

يا ليتها ماخانت كل العهود

************يوم البنت خانتني ذبلت الورود



و يا ليتك ما خنتيني ********************** في زمان الجفاء























لا أنا شيخ القبايل ما أبيك حتى نتفق

*****************و كفاني أن كرامتي صارت تنسرق

لا وكل الوسايل ما أبي الا نفترق

**********و اللي جاني من الخيانه أستاهله و أستحق



******* لو هجرتيني يا أسيره *** دمعتي اللي تسيل********

****لكن خنتيني في ا لأخيره *** ورجعتي لك مستحيل *******


























هذي قصة كانت الشكوى *********** صارت لي في زمان الجفاء









وش رايكم ؟؟؟


للتواصل مع جرح الزمان

sttam741@hotmail.com