بارك الله فيك اخي كردي 
صلاح الدين الأيوبي قدم ما وفقه الله لتقديمه و قضى نحبه راضيا من النصر و رضوا عنه جيل عصره و الأجيال من بعده.. و يبقى ما عند الله وهو الأولي و نثق أن يكون الله أيضا راضيا منه.. و كفى بالنسبة لإنسان يبتغي وجه الله… إما بالنسبة لنا كأجيال أتينا من بعده فالمشكلة ليست مشكلة صلاح الدين بل هي مشكلة أناس منهزمين من العصر و من الواقع، فكيف تنظر لقضايا تطرح من منهزمين و هم يطرحون واقعا لمنتصرين انتصروا و انتقلوا إلى ربهم؟؟؟ 
		
	
		
		
		
		
		
	
		
			
			
			
			
			
			
			
		 
		
	
	
	 |