هذه الفتوى تبيح فوائد البنوك، وهي تخالف فتوى المجمع عام 1966... التي حرمت فيها فوائد البنوك،، فجمع شيخ الأزهر منذ أسبوعين تقريبا بعض أعضاء المجمع وعمل لهم مجلسا، وتحت ضغطه ووسائله المختلفة وافق بعضهم على إباحة هذه الفوائد... وكان رأي شيخ الأزهر قد رد عليه علماء كثيرون من مصر وبقية العالم الإسلامي، وكبار المفتين في السعودية والكويت وقطر ومصر....
والجميع يعلم أن من يخالف شيخ الأزهر يكون مصيره مصير من طرد من قبل أو سافر أو مرض.....
|