واقعنا أكثر من مأساوي
بلا شك هدم المعابد على أساس التنافس الديني والطائفي تاريخيا لم تأت بخير على من فعلها... وتثير حفيظة الطرف الآخر.. ليس هناك عاقل يريد تحويل الصراع القائم في مجتمعاتنا إلى تناطح طائفي يضر ولا ينفع...
الكلاب تقرع الأبواب بتشجيع، بل وبدعوة ومباركة من حكامنا.. ونحن نتجاذب أطراف الحديث عن شهرزاد وشهريار وإن بقي لدينا بعض الوقت تناطحنا وتفرقنا على أسس طائفية..
|