انا ياعائد مظهر من مظاهر الخيبة
انا من مدت يدها لك يوما
لتنير لك الطريق
ولتبعد عنك شبح الكوابيس
ماتقوله لك كوابيسك ليست الواقع ياعائد .. لأنها ليست الواقع الذي تشكك به .
فالمشككون مثلك قد يقولون :
ان حاسة الشم التي يجب أن نصدقها هي تلك التي تلتقط خبرها ممايدور خلف الكواليس 00 وخلف الحجرات المغلقة 00 والتي قد تتسرب الى البعض عبر همسات لاتسمع 00 وعبر نبرت لاتصل الا آذانا محدودة
ياعائد :
لو غابت كوابيسك لقلت :
((( اني وجهي المنظور هو غير وجهي الحقيقي .. انني شئ آخر لم يقرأ بعد )))