أخي محمد قرأت القصيدة وأحببت أن أرد عليها ولكن يبدو أن هناك موضوع آخر لا أعرف عنه، فاسمح لي أنا أجاري كلماتك وأكتب بعض الأبيات، ولا علاقة لي فيما لا علم لي فيه، وأرجو أن لا تكون هذه آخر كلماتك هنا، فأنت ممن نبحث عن قصائدهم لكي نقتاد بها في عتمة هذه الليالي الحالكة.
أما القصيدة فظننتك تقصد بها قمة شرم الشيخ، وبه كتبت ردي.
أيضحكُ الثغرُ والأسيافُ مسلولة؟
ويفخرُ الفذ والأبيات منحولة؟
إني ذكرتكَ شرمَ الشيخِ مذ لبست
سادات يعربَ عند الكرب (مريولة)
جاؤوا ليقتسموا مهد الحضارة مع
كلب الصهاين أم جاؤوا ليدعوا له
|