ظننتك لوهلة يا ررررر مختلفاً قليلاً عن هذه المسطرة المتخلفة فإذا بك منها وإليها فبورك لك فيها.
وما الذي سيكتب في ميزان حسناتكم أيها الأغبياء؟ الافتراء والكذب والمسارعة إلى الفتن؟
أما الأحباش هداني الله وهداهم وهداك أيضاً فهم مثلكم لا زيادة ولا نقصان.
|