....ليس عذرا أن يكون صدام بعثيا في أن يوالي أحد أعداء الإسلام، وأن ينصر أحد أعداء الإسلام على المسلمين، وفي قتلهم للمسلمين وفي اغتصاب بترولهم وأراضيهم، وفي حرق مدنهم وقراهم، وفي تجويعهم واضطهادهم...
من فمك أدينك . هذا جزء من الكلام الذي كتبته
هذا الكلام عمله ويعمله وسيعمله صدام الكافر إذا لم يجد من يوقفه عند حده ونظرا لأن العرب مشغولين بمحاربة الطواحين و عمل مؤتمرات
فقد قامت الدول المتقدمة بدوورها
إنتظروا فقط أشهر وستجدون عراق محترم يتسابق الجميع للعيش فيه
|