نعم
ان جئنا للواقع وبعدنا عن الاحلام والامنيات سنجد ان حزب البعث العربي الاشتراكي المنقسم قمسين قد توحد الان ولو لظروف انية
ونجد كل من يطلق على نفسه حركات اسلامية هي للحقيقة مشتتة لا نجد لها اصداء ولا نجد نتائج ولا نسمع صوتا
ديبلوماسيا .. حزب البعث السوري
عسكريا .. حزب العبث العراقي
لا يقل لي احد ان السوريين يدافعون عن انفسهم والسكين على رقبتهم.. لان هذا سيدعم قضيتي
اذ اننا نشاهد بام العين السكاكين على رقبة الجميع ولكن الجميع يدعون لتفهم الامر الواقع وتفهم ضعفنا عسكريا وياخذون جانب اللين مع المعتدي الذي لا يرحم امي وابي واختي وابنتي في العراق وفي فلسطين
النظام السوري الذي يحكم سوريا بحزب البعث هو من كان السند القوي لحزب الله الذي الحق الهزيمة التاريخية بالعدو اليهودي .. ولم يدعو لتفهم الفارق الكبير بين الترسانة الصهيوةنية وبين الكاتيوشا المحترمة جدا
لماذا تسكت اصوات الاسلاميين وتختفي متفجراتهم في وقت يصدع اهل القومية العربية ب ( الله اكبر)
____________________
كما ارى ان جنوح مثل هذه المواضيع المهمة الى الناحية الفقيه سوف تميع الحقائق والوقائع التي نعيشها..
__________________
التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع
|