عرض مشاركة مفردة
  #4  
قديم 09-04-2003, 10:38 AM
kimkam kimkam غير متصل
فنان مبتديء
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2002
المشاركات: 2,476
إفتراضي اخي لاتفرح كثيرا

اخي العزيز

لاتفرح كثيرا فكلنا حبات في سبحة واحدة , وقد انفرطت اولي حباتها وباقي الحبات في الطريق .

اخي لقد فرطنا كثيرا في :

1-التنمية
2- التعليم البشري والتاهيل
3- تعلم فن الادارة (لقد كان السبب المباشر في انتصار قوات الغزاة)
4- تعلم فن التنظيم
5- تعلم فن الترتيب
6- تعلم حتي فن النظافةالعامة وكثيرا حتي من الشخصية بالرغم من الحديث النبوي (النظافة من الايمان )
7- التربية والسلوك
8-الدين (الذي هو عصمة امرنا )
9- احترام الغير
10- احترام الممتلكات العامة
11- احترام الوالدين
12- احترام صلات القربي والتواصل معها
13-التدريب

المهم لقد فرطنا في كل شئ .......فماذا ننتظر من النتائج ؟؟ الا اقبحها وانكاها للقلب وللفؤاد .

هذا خبر نشر في الشرق الاوسط يوم الاربعاء 9 ابريل 2003

حتي المخادعين الذين خدروا افكارنا برفضهم الحرب علي العراق هذا الرفض المصطنع المخدر, ياتي الان وزير الخارجية ليلعب نفس الدور المخدر فهل نعي الدرس قبل فوات الاوان ارجو واتمني ذلك .

ولكن يبدو ان مخنا تخين اوي اوي لايستوعب الدروس الا بعد فوات الاوان والله المستعان


وزير الخارجية الفرنسي يدعو إلى تغليب الحوار مع سورية وإيران على لغة التهديدات


باريس ترفض المشاركة في إعادة إعمار العراق خارج المظلة الدولية
باريس: ميشال أبو نجم
دعا وزير الخارجية الفرنسي دومنيك دوفيلبان الى تغليب الحوار والتشاور والعمل المشترك مع سورية وايران على لغة التهديدات.
وقال في تصريح لـ«الشرق الأوسط» امس ان اللجوء الى القوة في فض النزاعات الدولية لا يمكن ان يكون الا الملاذ الاخير.
وكانت الولايات المتحدة وجهت الى ايران وسورية رسائل تهديد بالغة الوضوح بسبب موقف الاولى من الحرب على العراق واتهامها بتهريب اسلحة الى بغداد والثانية بسبب اتهامها بتطوير اسلحة دمار شامل.
وقال الوزير الفرنسي امس، لـ«الشرق الأوسط»، عقب اجتماعه في مقر الخارجية ظهرا مع نظيرته وزيرة خارجية لوكسمبورغ، ان «الجميع يعرفون ان القوة لا يمكن ان تكون الحل السحري والآلة التي تتيح التحكم بالعلاقات الدولية وقد قلنا ذلك وكررناه وما زلنا نحتفظ بهذا الموقف».
واضاف دوفيلبان الذي كشف النقاب عن «جولة قريبة» له في المنطقة، ان القوة «لا يمكن ان تكون الا الملاذ الاخير ونحن مقتنعون بانه، مع سورية وايران، يجب تغليب الحوار والتشاور والعمل المشترك الذي نحرص على تنميته».
وكشفت وزيرة خارجية لوكسمبورغ، في جوابها عن السؤال نفسه الذي وجهته «الشرق الأوسط» للوزير الفرنسي عن موقف باريس من التهديدات الاميركية المتكررة لسورية وايران وعن مدى انعكاسها على استقرار وضع المنطقة بأن السؤال طرح مباشرة يوم الخميس الماضي على الوزير الاميركي كولن باول خلال اجتماع حلف الاطلسي في بروكسل وان باول «نفى ان تكون واشنطن عازمة على استهداف ايران او سورية عسكريا».
واعلن الوزير الفرنسي ان باريس «تعي ان وراء مسألة العراق تحدي الاستقرار الاقليمي» الذي يفرض على المجموعة الدولية ان تسعى لتوفيره.
وكانت باريس اكتفت حتى الآن، ردا على الاتهامات الاميركية، بدعوة الدول المجاورة للعراق، في اشارة الى تركيا وسورية وايران، الى الامتناع عن كل ما من شأنه زيادة عدم الاستقرار.
واكد دو فيلبان الذي لم يكشف تاريخ جولته القادمة في الشرق الاوسط، انه سيذهب الى المنطقة «بروح الحوار والرغبة في العمل من اجل نظام (اقليمي) مستقر مع قناعة مفادها ان على المجموعة الدولية ان تعالج النزاع الفلسطيني ـ الاسرائيلي وان تهتم بمسألتي الارهاب وانتشار اسلحة الدمار الشامل».
وفي موقف لافت، اعتبر الوزير الفرنسي الذي تصر بلاده على «دور مركزي» للامم المتحدة في العراق، ان الوقت «ما زال مبكرا للحديث عن اعادة الاعمار وعن مشاركة الاتحاد الاوروبي» في هذه العملية «التي يجب ان تندرج في اطار انتداب واضح من مجلس الامن».
ورأى دو فيلبان انه بعد مرحلة الحرب الراهنة ستكون ثمة مرحلة ثانية هي مرحلة «توفير الامن». وفي هذه المرحلة تقع على «القوات الموجودة ميدانيا» اي القوات الاميركية والبريطانية مسؤوليات خاصة المتحدة».
ولا يريد الوزير الفرنسي ان يكون للامم دور في هذه المرحلة. فمن جهة، يتعين على الاميركيين والبريطانيين انفسهم توفير الامن لأن الأمم المتحدة عاجزة اولا عن ذلك ولأن الحرب حصلت بعيدا عن ارادتها.
ويرى دو فيلبان، كما قال في جوابه عن سؤال «الشرق الاوسط» انه «من الصعب القول كم من الوقت ستستغرق مرحلة توفير الامن حيث ستكون الادارة المباشرة للعراق بيد الولايات المتحدة الاميركية وبريطانيا. وبعد مرحلة «التطبيع» او توفير الامن «تبدأ مرحلة اعادة البناء السياسي، الاقتصادي والاداري للعراق» حيث يعود للامم المتحدة الدور المركزي» وبأي حال، تريد باريس ان تتم المحافظة على وحدة وسلامة وسيادة العراق وان يستعيد العراقيون «سريعا» تدبير امورهم بأنفسهم.
وربط دو فيلبان مشاركة فرنسا (واوروبا) في اعادة اعمار العراق في ان تتم هذه العملية تحت اشراف الامم المتحدة. وقال: «نحن مستعدون للمساهمة فرديا وفي اطار الاتحاد الاوروبي (في اعادة الاعمار) ولكن يجب توافر الشروط لذلك». وشرح دوفيلبان تمسك باريس بالدور الخاص بالامم المتحدة باعتبارات عدة اولها ان الامم المتحدة تمثل الشرعية الدولية وثانيها عجز اي دولة او مجموعة دول عن القيام بذلك بسبب المطالب الضخمة التي تتطلبها عملية اعادة البناء.
__________________

kimkam