أثابكما الله يا خي مهند وأنت يا أختي هادية
وجميع الاخوه والاخوات
على هذه المشاعر الفياضة ، وعلى هذا التعبير الصادق المخلص ،
صدقتمافيما قلتما...
نعم كم نحن بحاجة لنعمل لنشر هذا الدين الصحيح .. نعم لإننا تقاعسنا عن نشره بين الناس ، فنشط الأعداء في نشر باطلهم ... وظلالهم...
وقديما قيل ... لإن لم تدعو إلى صلاح .. سوف تدعى أنت إلى باطل.
لذا أيها الأخوه والاخوات ... إن من أيسر ما يمكن أن نفعله نحن نشر هذا الدين بين العامة والخاصة .. عبر هذه الشبكة الانترنت وغيرها ...
فلو أن كل واحد منا اطلع على هذا الخبر طبعه .. ووزعه على من يرى أن له جهدا في الدعوة لعله أن يستفيد منه ..أو يثير حماسه للدعوة .. ويوجه جهده لهذا الأمر المهم ... حتى نتمكن جميعا من التعاون على البر والتقوى ...
بل لماذا لا ننشر هذا الخبر بين العامة والخاصة .. ليسعى كل مسلم بقدر جهده ... في الدعوة إلى الله عز وجل ... بالدعاء .. بالبذل .. بنشر الكتاب الاسلامي ... بنشر الشريط بين الاخوه المسلمين في السودان وغيرها.. حتى نتمكن من تحصينهم من جهود المنصرين وغيرهم .
لعلي لا أطيل عليكم ... لآترك الفرصة لمن يريد الاضافة .. أو المداخلة ...
ولدي بعض القصص لأناس أقل منا علما .. وأكبر سنا ..وأضعف من اجسانا.. وأكثر ارتباطا... وأصعب منا ظروفا... وأقل أموالا ... نفع الله بهم ... وهدى الله على أيديهم الكثير من الهندوك والنصارى ... سأوردها بعد تعقيباتكم التالية .. بغذن الله ...
محبكم/ أبو عاصم
|