أخي المر:
لو افترضنا أن هذه الدعوة(إسقاط القناع أو رفع البرواز) وجهت
لجميع وكان كل فرد مسؤول عن أعماله فسيهتم كل واحد بأن يكون
صادقا مع نفسه و بهذا تصلح الأمة و تتقوم.
ولكني أعلم أني أحلق في سماء الخيال لأن العقلاء قليلون في
زمننا هذا. وفي النهاية انا لا أملك إلا تقويم نفسي و الدعاء
للأخرين بالهداية.
هادية
|