سجل التاريخ بأن العرب وأنظمتهم الماسونية كانوا من أكبر وأول المؤيدين للغزو البعثي للعراق والذي استمر 35 عاما متواصلة.
كان الشارع العربي يقف في خندق واحد مع ميليشيات الإحتلال البعثي في حربها ضد الشعب العراقي.
وهاهم الآن يتحدثون عن عودة الغزو البعثي الكافر إلى العراق ثانية.
الشعب العراقي سيكون لهم بالمرصاد، فكما سحقهم في المرة الأولى في حرب التحرير وسحق أفراد عصاباتهم، فسيسحقهم هذه المرة وبشكل أشد فيما لو أطل أي كلب كافر بعثي منهم برأسه.
اليوم تحرير العراق من الغزو البعثي التكريتي الكافر...
وغدا تحرير سوريا من الغزو البعثي العلوي الكافر...
|