أخي الحبيب أبو هاشم
أظنك قد أصبت بهذه القصيدة مقتلين ..
الأول : أنك تجرأت وكتبتَ رغم حالة الإحباط التي سادت الجميع تقريباً ..
الثاني : أنك وضعت خنجر حرفك على فجوة الجرح حينما سألت : أ أمانٌ والأمن سراب !!
لك كل التحية أيها القلم و الألم ..
__________________
معين بن محمد
|