أخوي السلفي
توقفت قدام بوابة الكلية علشان أفتح بوابة السيارة الكبيرة اللي محمله بخطايا الآثمين من الراغبين في الذهاب لرحلة القنص رغبة في الوصول إلى قمة جبال الهملايا حتى يكون فيروس حمى سارس قابع في زمان التجمد بالعصور الوسطى
ويؤكد صاحب كتاب الروض المربع أن التيارات الهوائية المنبثقة من فوق الأجواء السياسية السائدة في المنطقة لها صلة وثيقه بعمل النملة عند نزول المطر لأن الأكل عادة يساعد على نمو العضلات وبالذات عندما يكون الجنين لا يزال مضغة في بطن أمه التي تعمل معلمه لمادة اللغة العربية وأختها طبيبة في مستشفى الملك بجده وبالتحديد في غرفة العمليات الكبري مثل عملية زراعة القلب المفتوح والنافذة المغلقه في دياجير الظلام الدامس
وصدقني أن أي أمر لم ماض وحاضر يرتبط إرتباطا وثيقا بأمه في سن الحضانة ريثما ينفك من عمله ويحال إلى التقاعد
اليس كذلك يا أخوي السلفى ,
__________________
لم أزل أرنو إلى عليائها.... قمّة الفخرِ على النهج القويم
فـــإذا ما لاح فيـــها قيـمٌ.... فانظرن في سِفرِهِ توقيع ريم
|