-
أخي العزيز / أبو حسين ... السلام عليكم ورحمة الله
أولاً : مرة أخرى أحييك وأرحب بك ، فمرحى مرحى ..
ثانياً : كنت قد رددت عليك في موضوعك الشائق حول الخجل ، وانتظرت تعليقك أو تعقيبك أو تصحيحك أيها العزيز ، غير أنك لم تفعل .. فعسى المانع خيراً ..
مما لم أذكره هناك هذه اللفتة :
تذكر كتب السيرة : أن رسول اله عليه الصلاة والسلام كان أشد حياءً من العذراء في خدرها ، ولم تذكر أبداً صفة الخجل فيه ..
ومن هنا أظن ( وهنا ليس بعض الظن إثم !!) أظن أن ما ذهبت إليه كان صحيحاً ..
..............تقبل تحياتت أخيك المحب / أحمد
|