اليشمك
وضعتِ ردك وأنا أكتب ردا آخر
وجزاك الله خيرا على ما كتبتِ
واعلمي أنك تجادلين من لا يفقهون سبيلا
وأنظري سيأتي من يفسر لك كلامك هذا
إقتباس:
وقال ابن حزم بعد أن ذكر أن رمي عائشة رضي الله عنها ردة تامة و تكذيب للرب – جلا وعلا – في قطعه ببراءتها: و كذلك القول في سائر أمهات المؤمنين ولا فرق.. لأن الله تعالى يقول ( و الطيبات للطيبين والطيبون للطيبات أولئك مبرؤون مما يقولون }
|
والأعجب من هذا كله
هم يظهرون الحسن والحسين سبطي رسول الله صلى الله عليه وسلم ووالدتهما فاطمة الزهراء وكأنهما النجوم اللامعه والدررالمكنوزة ، وكأننا نكرههم ونمقتهم بالرغم من كل ههؤلاء لم يكن لهما شأن يذكر لولا سيدنا ( محمد بن عبد الله ) الذي آمنا به رسولا ونبيا وصدقناه في كل ما أتـى به وأمر
ونعلم يقينا أنه ما كان ليرضى أن يعيش مع ( إمرأة ) يعلم فيها ما يقولون
وتعالى ورسوله عما يقولون
تحياتي