كان الكلام موجها لمن عندهم ذرة من العقل.
ولم أفكر بكما ولا خطرتما على بالي لأنني أعلم أن هذه الذرة حرمكما الله منها.
أما قولكما أنني شيعي فلا أهتم بكما ولا برأيكما لأدحضه.
ولا أمارس التقية لسببين على الأقل .
أولاً لأنني لا أراها تتناسب مع الرجولة في الموقف.
ثانياً لأنني لا أخاف منكم حتى أمارسها ومن أنتم حتى أخاف منكم وأعمل تقية؟
|