عرض مشاركة مفردة
  #147  
قديم 31-05-2003, 10:13 AM
المرسال المرسال غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
المشاركات: 15
إفتراضي

وبعد أن رأينا الاستعدادات والخيم التي ينصبها الصوفية للموالد ، لنرى حكم المنشدين أو القوالين عندهم ..!!

يقول ابن عجيبة الحسني : " السماع هو استماع الأشعار بالنغم والموسيقى "

( الفتوحات الإلهية لابن عجيبة الحسني ص 183 - ط : عالم الفكر القاهرة )


ونقل الغزالي وأبو طالب المكي عن بعض المشائخ أنه أنه قال :

" رأيت أبا العباس الخضر عليه السلام ، فقلت له : ما تقول في هذا السماع الذي اختلف فيه أصحابنا ؟

فقال له : الصفو الزلال الذي لا يثبت عليه إلا أقدام الفقهاء "

( إحياء علوم الدين للغزالي ج2 ص 247 ، قوت القلوب لأبي طالب المكي ج2 ص 63 )


ولنرى صفو زلال الصوفية هذا .. !!

المستمعون ينصتون للمنشد أحمد التوني في مولد الشيخ عبد الرب – القاهرة القديمة :

لاحظوا اللوحة فوق رأسه ..!!




حفلة ذكر ليلية يحيها المنشد ياسين التهامي في مولد أحمد البدوي – طنطا:




المنشد أحمد التوني وهو يتأمل أثناء غناءه في مولد السيدة زينب – القاهرة :




استراحة المحارب :

هنا يدخن الشيشة في استراحته من وصلة غناءه الصوفي :





المنشد الصوفي المشهور أحمد التوني في جلسة استراحة بعد حفلة ذكر في مولد سيدهم علي زين العابدين – القاهرة :

__________________
ايها الرافضي
العقل والتشيع لا يجتمعان كالماء والنار

فإذا دخلت حسينية فضع عقلك مع حذائك عند الباب ، فلن تحتاج إليه .فقد كفيت همه

وإياك إياك أن تفكر بعقلك



عن محمد بن ابي عمير عن رجل من اصحابنا !!! قال قلت للرضا عليه السلام جعلت فداك قوم قد وقفوا على ابيك يزعمون انه لم يمت قال كذبوا وهم كفار بما انزل الله عز وجل على محمد صلى الله عليه واله ولو كان الله يمد في اجل احد من بني ادم لحاجه الخلق اليه لمد الله في اجل رسول الله صلى الله عليه واله

هذه الروايه من الا دله القويه على فساد اعتقاد الشيعه في خرافه السرداب

ده يا حبة عيني صغنن ولوحده في السرداب !!

((( رجال الكشي 389 , مسند الامام الرضا 2 / 472 )))


يقول الإمام السجاد :

( إذا رأيتم أهل البدع والريب - غير الشيعة - فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة ، وباهتوهم - أي أبهتوهم بالكذب والبهتان - كي لا يطمعوا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس )

[ تنبيه الخواطر ج 2 ص 162] [ وسائل الشيعة ج 11 ص 508] [ نهج الإنتصار ص 152]