عرض مشاركة مفردة
  #148  
قديم 31-05-2003, 10:22 AM
المرسال المرسال غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
المشاركات: 15
إفتراضي ما دينكم الا طبل وزمر يا ابو المعابد

هذا هو الزلال أو الصفو الصوفي الذي يروي ابن عجيبة عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، حيث قال :

" حكي عن بعض الأبدال أنه قال : رأيت النبي صلى الله عليه وسلم ، فقلت : ما تقول في السماع الذي عليه أصحابنا ؟

فقال : هو الصفاء الذي لا يثبت عليه إلا أقدام العلماء "

( الفتوحات الإلهية لابن عجيبة الحسني ص 185 )

وينقل الوزير لسان الدين بن الخطيب عن أبي علي الروزباري أنه سئل عن حقيقة السماع فقال :

" المنطق الذي ظهر به الحق ، ونطق به في الأزل "

( روضة التعريف للوزير لسان الدين بن الخطيب ص 270 )


والحق الذي يقصده هو الله عز وجل ..!!

ونعود لصور المنشدين أو المغنين الصوفية لنرى صفو الزلال عندهم :

المرشد ( أمام المنشد ) والمريدين في حفلة ذكر أثناء مولد السيدة زينب – القاهرة :




المغني الصوفي عادل العسكري وهو يغني في حفلة ذكر في مولد سيدهم إبراهيم الدسوقي – دسوق :





المنشد إبراهيم يغني في حفلة ذكر في مولد السيدة فاطمة النبوية – القاهرة :




المنشد ياسين التهامي يحي حفلة في القاهرة :




منشد آخر في مولد سيدهم علي زين العابدين – القاهرة :






هل قال بهذا أو عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم في حياته ، أو أُثر عن صحابته ..!!


كما رأيتم أتانا الصوفية بأدلتهم المعروفة ليكذبوا على الله وعلى رسوله ..!!
للموضوع بقية ..!!
__________________
ايها الرافضي
العقل والتشيع لا يجتمعان كالماء والنار

فإذا دخلت حسينية فضع عقلك مع حذائك عند الباب ، فلن تحتاج إليه .فقد كفيت همه

وإياك إياك أن تفكر بعقلك



عن محمد بن ابي عمير عن رجل من اصحابنا !!! قال قلت للرضا عليه السلام جعلت فداك قوم قد وقفوا على ابيك يزعمون انه لم يمت قال كذبوا وهم كفار بما انزل الله عز وجل على محمد صلى الله عليه واله ولو كان الله يمد في اجل احد من بني ادم لحاجه الخلق اليه لمد الله في اجل رسول الله صلى الله عليه واله

هذه الروايه من الا دله القويه على فساد اعتقاد الشيعه في خرافه السرداب

ده يا حبة عيني صغنن ولوحده في السرداب !!

((( رجال الكشي 389 , مسند الامام الرضا 2 / 472 )))


يقول الإمام السجاد :

( إذا رأيتم أهل البدع والريب - غير الشيعة - فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة ، وباهتوهم - أي أبهتوهم بالكذب والبهتان - كي لا يطمعوا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس )

[ تنبيه الخواطر ج 2 ص 162] [ وسائل الشيعة ج 11 ص 508] [ نهج الإنتصار ص 152]